تاريخ النشر : الثلاثاء ١٧ أبريل ٢٠١٢
سيد عبد القادر
ألم يحن الوقت لإلغاء القرارات والفتاوى التي تمنع المسلمين والمسيحيين في العالم العربي من زيارة القدس لأنها تحت الاحتلال.
إن هناك حنينا من كل مسلم للصلاة في الأقصى، وحنينا من كل مسيحي للصلاة في كنيسة المهد وكنيسة بيت لحم، وكل الناشطين يتجهون إلى فلسطين لتعريف العالم بقضية شعبها، ونحن نستخدم سلاحا لا يشعر به أحد وهو المقاطعة.
كيف يقاطع أب ابنه لأن غريبا اختطفه من بين يديه؟
.