تلقت ابنة الممثل والمخرج الأمريكي كلينت ايستوود سيلا من التهديدات القوية بالقتل على شبكة الإنترنت، بعد أن قامت بتدمير حقيبة فاخرة ثمنها مائة ألف دولار على الملأ باسم الفن.
وقال موقع «تي.ام.زد» المعني بأخبار المشاهير إن فرانسيسكا ايستوود، نجمة المسلسل التلفزيوني «مسيز ايستوود آند كومباني» (السيدة ايستوود ورفاقها)، وصديقها تايلر شيلدس قاما بتقطيع الحقيبة الثمينة باستخدام منشار ثم أضرما النار فيها، مما أثار غضب العشرات من المهتمين بعالم الموضة وأحدث صيحاتها. وتلقت ايستوود سيلا من الشتائم علاوة على تهديدات القتل عبر موقعي «تويتر» و«فيس بوك» الإلكترونيين للتواصل الاجتماعي. وقالت مصادر مقربة من فرانسيسكا لموقع «تي.ام.زد» إن الفتاة (19 عاما) أشارت إلى أنها كانت تعلم أن الناس سيصابون بالصدمة، ولكنها لم تتوقع قط هذا القدر من الكراهية.