سؤال
تاريخ النشر : الخميس ٣١ مايو ٢٠١٢
سيد عبدالقادر
لماذا لا تضع موسوعة جينيس العالمية، موقعي فيس بوك وتويتر ضمن قوائمها القياسية، بعد أن تحولا من ساحتين للتواصل الاجتماعي، إلى أكبر ساحتين لترويج الأكاذيب والشائعات في التاريخ.
كل الأكاذيب والشائعات تبدأ من هنا، والكل يزيد من نيران الشائعة أو الكذبة عندما «يشيرها» أو يعيد إرسالها.
البعض يتندر بالقول بأنه يجب أن تصدر فتوى من بعض مشايخ الدين، بعدم جواز ارتياد هذين الموقعين في رمضان، والبعض الآخر يقترح على إدارة الموقعين كتابة عبارة «الشائعات مسئولية كل مروج.. إدارة الموقع تحذرك من أضرار التدليس».