لا يستطيع كائن من كان إن ينكر أو يستهين بما يحويه مشروع جلالة الملك الإصلاحي الا جاحد ومنافق, لأنه جاء عونا وسندا للمواطن بكل ما فيه من مزايا تعطي المواطن المزيد والمزيد من مساحة الحرية والرقي والتقدم فلنتطرق إلى البعض منها كما يلي:
1- إن مهمات التغيير كلفة يكفلها الدستور لكل مواطن.
2- لقد ازداد عدد الصحف وفتح باب قبول المزيد.
3- العلاقة بين الصحفي والمسئول سواء من وزير اعلام او غيره لم تعد كالسابق, يحكمها الكثير من التفاهم وزال نهائيا ايقاف الصحفي عن العمل.
4- كل من يحس بالضرر من تأثير الصحافة عليه, فهناك المحاكم والقضاء لا وزير الاعلام.
5- لقد كان اي تجمع لأكثر من خمسة ممنوعا, وما نراه الآن الكثير من المسيرات والاعتصامات التي لا تنقطع.
6- الكثير والكثير من المواقع الالكترونية.
7- الكثير من الجمعيات والمؤسسات لديها نشراتها التي توزع من قبلها في جميع انحاء المملكة, حسيبها ورقيبها ذاتها.
8- الكثير من الجمعيات السياسية المعارضة منها وغير المعارضة يتم تمويلها من ميزانية الدولة.
9- وجود محكمة دستورية, واجبها تكريس المبادئ الحقوقية. ولها الحق بالطعن في قوانين ومراسيم الدولة.
10- وجود قانون للجنسية, شديد الشفافية لا يفرق بين احد.
رفاعي