تاريخ النشر : الأحد ٢٩ أبريل ٢٠١٢
سيد عبد القادر
الاعتداء الذي وقع أمس على منزل النقيب خميس عبدالرسول، في قرية العكر مأساة بكل معاني الكلمة، فالبيت تم انتهاكه بالكامل وإحراقه وسرقة مكيفاته؟
أين جمعيات حقوق الإنسان من هذا الاعتداء، الذي تكرر ٢٨ مرة على اسرة بحرينية، كل ذنبها أن رب الأسرة وأبناءه يعملون في وزارة الداخلية؟ أم أنها جمعيات «كل واشكر» تعمل مثل التاكسي، أو كتلفون العملة، تتكلم إذا ملأتها بالمال فقط؟
.