تاريخ النشر : السبت ١٢ مايو ٢٠١٢
سيد عبد القادر
هل ينجح التحقيق الذي أمر به وزير الصحة في إظهار حقيقة ما حدث للمواطنة رانيا زين العابدين في مستشفى السلمانية بعد إصابتها هي وابنها نتيجة انفجار السلندر.
إن الإنسان يكون في أضعف حالاته وهو مريض أو مصاب، وتكون لابتسامة طبيبه أو ممرضه مفعول السحر الذي قد ينسيه كل آلامه، وليس من الإنسانية ولا من الرحمة أن نعذب إنسانا بسبب بياناته الشخصية.
الطبيب أو الممرض الذي يفتخر بممارسة القتل على الهوية - أيا كانت هويته - يجب أن يبتر كالعضو الفاسد، وأن تتطهر مهنة الطب المقدسة منه، لأنه فاقد أبسط معاني الإنسانية.
.
مقالات أخرى...
- - (11 مايو 2012)
- طالما احترمنا المحامين باعتبارهم قضاة واقفين، يدافعون عن الحق وينشدون العدل، ولكن أن يبادر محام صغير في السن وفي الخبرة ويطالب بإخراج المتهمين من قفص الاتهام وإجلاسهم مكان الصحفيين، في إحدى جلسلت المحكمة أمس، فهذا يعني أنه محام لا يعرف حدود مهنته المقدسة، ولا يحترم الصحافة كمهنة رأي حتى وان اختلفت مع أفكاره السياسية.تبقى المحاماة مهنة موقرة مهما بدر من بعض شبابها وتبقى الصحافة صاحبة الجلالة.هل تطاولك على الكبار يمكن أن يجع - (10 مايو 2012)
- سؤال - (9 مايو 2012)
- - (8 مايو 2012)
- - (7 مايو 2012)
- - (6 مايو 2012)
- - (5 مايو 2012)
- - (4 مايو 2012)
- - (3 مايو 2012)