تاريخ النشر : السبت ٥ مايو ٢٠١٢
سيد عبد القادر
تحية لكل من شارك في الوفد المصري إلى المملكة العربية السعودية، تحية لكل من وقف إلى جانب الحق وترك «النابحين» الباحثين عن الفرقة والشقاق، تحية لمن قتل الفتنة في مهدها.
هل يمكن أن يراهن أحد بعد ذلك على أن «الفطنة» أقوى من الفتنة؟
.