ترملت وضاعت حقوقي
 تاريخ النشر : الأحد ١٠ يونيو ٢٠١٢
فأنا أرملة ولم أرزق بالأولاد, توفي زوجي في ١٤\٤\٢٠١١م وكنت على أتم حال معه وكانت الوزارة مدخلتنا في الدعم المالي مع ما كان زوجي يتقاضاه وكان الحال مستوراً والحمد لله، وبعد وفاته انقطع كل شيء عني حتى معونة الغلاء تم إيقافها وأنا بأمس الحاجة لها وسبب إيقافها بأنني أرملة بدون أولاد وبهذا صدق المثل المصري (موت وخراب بيت) فلا أعرف ما أقول لك.
فأنا أدفع شهرياً مبلغ ٢١٠ دينار أجرة بيت بمساعدة أخواني وأنتِم تعلمون كيف يكون وضع الإنسان بعد ان كان مُكرماً ويساعد أصبح يمد يده للحاجة.
فكيف لي بان أحظى بدعم رئيس الوزراء؟ فأنا بأمس الحاجة إلى المعونة.
البيانات لدى المحررة
.