مقالات
طلب وظيفة (الطلب رقم 2)
بصراحة لم أكن أتوقع أن يكون للجزء الأول من هذه المقالة التي نشرت في السابع والعشرين من مايو ٢٠١٢ ذاك الصدى وأن يتصل بي - سواء هاتفيا أو عن طريق الرسائل النصية - كل من اتصلوا بي، فإلى جانب من أعرفهم اتصل بي قراء لا علاقة لي بهم فضلا عن إخوةٍ وأخوات قد انقطعت عنهم مدة أعوام.ورغم ... [المزيد]