تظهر الحقائق التالية المساهمة المباشرة لقطاع الطيران في الناتج المحلي الإجمالي:

{ يسهم قطاع الطيران حاليا في تزويد منطقة الشرق الأوسط وحدها بنحو ٢,٧ مليون فرصة عمل، إضافة إلى ضخ ما يقارب ١٢٩ مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي لدول المنطقة.

{ تعزز الأسواق الإقليمية أرباحها بصورة كبيرة نتيجة إنفاق السياح المسافرين جوا، حيث أسهم قطاع الطيران في رفد الناتج المحلي الإجمالي في عام ٢٠١٢ للأردن بنحو ٩٩٤ مليون دينار أردني (٣،٥ من الناتج المحلي الإجمالي)، بينما بلغت نسبة إسهامه في الإمارات ١٤٥,٨ مليار درهم (١٤,٧% من الناتج المحلي الإجمالي)، وفي لبنان ٨,٩٣٣ مليارات ليرة لبنانية (%١٧ من الناتج المحلي الإجمالي).

{ سيوفر قطاع الطيران نحو ٢٩٤ ألف فرصة عمل إضافية في المنطقة بحلول عام .٢٠٣٠

{ ارتفعت توقعات أرباح الناقلات الجوية في منطقة الشرق الأوسط خلال عام ٢٠١٢ وفق تقارير «الاتحاد الدولي للنقل الجوي» (اياتا) من ٣٠٠ مليون إلى ٥٠٠ مليون دولار أمريكي.

{ تنوي دول الجامعة العربية الــ ٢١ إنفاق ٢٠٠ مليار دولار أمريكي تقريبا على شراء طائرات جديدة خلال السنوات الــ ١٥ القادمة.

{ تعتبر منطقة الشرق الأوسط مقرا لــ ٦٥ شركة طيران تمتلك في مجملها ١٠٢٩ طائرة قيد الخدمة، وتعمل من ٧٠ مطاراً تجارياً، كما يوجد في المنطقة ١٣ شركة لخدمات الملاحة الجوية.