تاريخ النشر : الاثنين ١٤ مايو ٢٠١٢
سيد عبد القادر
الوطن يحتاج الى المعارضين كما يحتاج الى المؤيدين، ويمكن أن يستفيد منهما إذا كانت مواقفهما موضوعية، ففي هذه الحالة يمكن أن يتحول المعارض إلى مؤيد أو العكس مع تغير الأداء الحكومي أو الأداء الرسمي للدولة.
لكن هل من المعقول أن يقف شخص أو جمعية ليعارضوا كل شيء وأي شيء؟ لا يريدون حوارا ولا تعديلات دستورية، ولا معرض دولي للطيران ولا فورمولا ولا يريدون وحدة..
المعارض الوطني الشجاع لا يخشى من كلمة نعم إذا جاء وقتها، ولا ينتظر الإذن قبل أن ينطق بها.
.
مقالات أخرى...
- - (13 مايو 2012)
- - (12 مايو 2012)
- - (11 مايو 2012)
- طالما احترمنا المحامين باعتبارهم قضاة واقفين، يدافعون عن الحق وينشدون العدل، ولكن أن يبادر محام صغير في السن وفي الخبرة ويطالب بإخراج المتهمين من قفص الاتهام وإجلاسهم مكان الصحفيين، في إحدى جلسلت المحكمة أمس، فهذا يعني أنه محام لا يعرف حدود مهنته المقدسة، ولا يحترم الصحافة كمهنة رأي حتى وان اختلفت مع أفكاره السياسية.تبقى المحاماة مهنة موقرة مهما بدر من بعض شبابها وتبقى الصحافة صاحبة الجلالة.هل تطاولك على الكبار يمكن أن يجع - (10 مايو 2012)
- سؤال - (9 مايو 2012)
- - (8 مايو 2012)
- - (7 مايو 2012)
- - (6 مايو 2012)
- - (5 مايو 2012)