تاريخ النشر : الأربعاء ١٦ مايو ٢٠١٢
سيد عبد القادر
أمس احتفلنا بيوم النكبة أو ذكرى مرور ٦٤ سنة على إعلان قيام دولة إسرائيل، وبعد ٢٠ يوما سنحتفل بيوم نكسة ٥ يونيو ١٩٦٧، الذي أتمت فيه اسرائيل احتلال القدس.
وخلال هذه السنوات الطويلة كان هناك انتصارا واحدا في ٦ أكتوبر ١٩٧٣، وعشرات الهزائم السياسية والإعلامية، لأننا نتكلم كثيرا ولا نفعل إلا القليل، نصر على آراء عقيمة، ونتهم من يخالفها بالخيانة، ومن أهم هذه الآراء تخوين كل من يزور القدس ويصلي بها وهي تحت الاحتلال.
لقد مرَّ على اكتمال احتلال القدس ٤٥ سنة بالتمام والكمال، فهل ترْكُنا لها سيحررها أم أنه يكرس محاولات تهويدها؟
.
مقالات أخرى...
- سؤال - (15 مايو 2012)
- - (14 مايو 2012)
- - (13 مايو 2012)
- - (12 مايو 2012)
- - (11 مايو 2012)
- طالما احترمنا المحامين باعتبارهم قضاة واقفين، يدافعون عن الحق وينشدون العدل، ولكن أن يبادر محام صغير في السن وفي الخبرة ويطالب بإخراج المتهمين من قفص الاتهام وإجلاسهم مكان الصحفيين، في إحدى جلسلت المحكمة أمس، فهذا يعني أنه محام لا يعرف حدود مهنته المقدسة، ولا يحترم الصحافة كمهنة رأي حتى وان اختلفت مع أفكاره السياسية.تبقى المحاماة مهنة موقرة مهما بدر من بعض شبابها وتبقى الصحافة صاحبة الجلالة.هل تطاولك على الكبار يمكن أن يجع - (10 مايو 2012)
- سؤال - (9 مايو 2012)
- - (8 مايو 2012)
- - (7 مايو 2012)