التعامل اليومي مع موقعي فيس بوك وتويتر، جعل بعض الأشخاص يصبحون كالببغاوات، ما أن يقرأ أحدهم عبارة رأي أو يطالع فكرة، إلا يتعلق بها ويرددها كأنها جملة مقدسة، وبعد فترة يعتقد أنه قائلها وأن الناس عندما يقومون بعمل «لايك» أو «شير» لهذه الجملة، فإنهم يبدون إعجابا به وبحكمته، وأنهم ربما ينتخبونه في أول انتخابات قادمة..!!.

هل أدى الإدمان على استخدام هذين الموقعين، إلى إصابة البعض بحالة من الجنون أو الهستيريا الجماعية المقترنة بجنون العظمة؟