تاريخ النشر : الجمعة ١٨ مايو ٢٠١٢
سيد عبد القادر
بسبب الخوف من التزوير والتصويت المزدوج، تم حرمان ملايين المصريين بالخارج من الإدلاء بأصواتهم، بدعوى أنهم لم يسجلوا أسماءهم على الموقع الخاص بالانتخابات، مع أن ملايين من المصريين الطيبين بالخارج لا يتعاملون مع الانترنت. لا يهم أن تحمل بطاقاتك ذات الرقم القومي، ولا جواز سفرك الإلكتروني، المهم أنك لم تسجل نفسك على الموقع الإلكتروني..!!
ورغم المرارة التي يشعر بها ملايين المحرومين من التصويت، فإنهم يدعون الله أن تتم أول انتخابات رئاسية حقيقية في سلام وتأتي بالأصلح لمصر.. فهل يتحقق دعاء المحرومين وتصبح أمنيتهم واقعا؟
.
مقالات أخرى...
- - (17 مايو 2012)
- - (16 مايو 2012)
- سؤال - (15 مايو 2012)
- - (14 مايو 2012)
- - (13 مايو 2012)
- - (12 مايو 2012)
- - (11 مايو 2012)
- طالما احترمنا المحامين باعتبارهم قضاة واقفين، يدافعون عن الحق وينشدون العدل، ولكن أن يبادر محام صغير في السن وفي الخبرة ويطالب بإخراج المتهمين من قفص الاتهام وإجلاسهم مكان الصحفيين، في إحدى جلسلت المحكمة أمس، فهذا يعني أنه محام لا يعرف حدود مهنته المقدسة، ولا يحترم الصحافة كمهنة رأي حتى وان اختلفت مع أفكاره السياسية.تبقى المحاماة مهنة موقرة مهما بدر من بعض شبابها وتبقى الصحافة صاحبة الجلالة.هل تطاولك على الكبار يمكن أن يجع - (10 مايو 2012)
- سؤال - (9 مايو 2012)