تاريخ النشر : الخميس ١٤ يونيو ٢٠١٢
سيد عبد القادر
في مصر وفي تونس تقدم أحزاب وتيارات الإسلام السياسي، نموذجا سيئا في الانقضاض على الديمقراطية، وتؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن الذين يقحمون الدين في السياسة، لا يبتغون وجه الله بقدر ما يبتغون السلطة التي سوف تحقق مصالحهم الشخصية والمادية.
هل ينتصرون في النهاية فيدخلوننا غياهب التاريخ، أم ينقلب السحر على الساحر، وينتهي تأثيرهم من على مسرح الأحداث إلى الأبد؟.
اللهم احفظ الإسلام من الذين يسيئون إليه بتسييسه.. ويسيئون إلينا بتكفيرنا إن خالفناهم، ويسيئون إلى أنفسهم عندما يخلطون الحق بالباطل.
.
مقالات أخرى...
- - (12 يونيو 2012)
- - (11 يونيو 2012)
- - (10 يونيو 2012)
- سؤال - (9 يونيو 2012)
- - (8 يونيو 2012)
- الساعة التي كان يرتديها الرئيس السابق مبارك في جلسة النطق بالحكم، كانت حديث الناس، وستظل كذلك بعدما عرف المصريون أنها تساوي أكثر من ١٥٤ ألف جنيه.وللذين قد يسألون ماذا يعني هذا الرقم أقول إنه يساوي راتب ١٠ موظفين «محترمين» طوال عام كامل، وقد يتضاعف عدد الموظفين مرة أو اثنين إذا كانوا من حديثي التعيين.بسبب الفقر ثار الناس.. وبسبب مظاهر البذخ على المتهمين وخاصة مبارك والعادلي، لم تهدأ الثورة حتى الآن. - (7 يونيو 2012)
- سؤال - (6 يونيو 2012)
- - (5 يونيو 2012)
- - (4 يونيو 2012)